لعنبو من هل دمعه على فرقا وليف كلمات

لعنبو من هل دمعه على فرقا وليف كلمات هذه الشيلة وألحانها وأداءها؟، ومن المعروف أن نمط السيلة هو النمط الأكثر شعبيةً لدى أبناء دول الخليج العربي، كونه معني بالشعر والأدب النبطي المسرود باللهجة البدوية الأصيلة، وهذه الشيلة بالذات تتميز بتطرّقها لشيم الرجال التي يتحلى بها البدوي الأصيل؛ مما يستنجد به الشاعر لمواجهة المواقف الحرجة، لذا يقدم ويكي الخليج كلمات هذه الشيلة الفريدة من نوعها، ويتيح روابط تحميلها المباشرة.

لعنبو من هل دمعه على فرقا وليف كلمات

إنّ شيلة “لَعنبو من هَل دمْعه على فُرقا وليِف” من تأليف الشاعر محمّد السّكران، وقد حققت الشيلة نجاحاً مميزاً منذ انطلاقتها الأولى وطرحها بالأسواق خلال العام 2015 مـ، ومنذ ذلك الحين لا زالت كلمات هذه القصيدة ضمن قائمة الأكثر طلباً، والتي تقول:[1]

ليت مالي عين تدمع ولا قلب رهيف *** ودّي إن الزّين والشّين في عيني سَوا

مؤمن أن الله تعالى وأنا عبداً ضعيف *** ناوين بي خيـر لو كنت مَدري وش نوا

فاقدن علاج لروحي ليَا جاها نِزيف **** هو صِحيح إنسانٍ لكن عَلى هيئه دِوا

لَعنبو من هل دمـعه على فَرقا ولـيف **** والله إن فرقا الرجاجـيل ملعونة ثَوا

آه يا بابن مصفح ويا سورن مِنيف *** ما وراك إلا سَنافي وعالي مستوا

لو تعرفون إنّه أنقا من الثوب النظيف **** ما كَسرتوا خاطر الذّيب يوم إنه عَوا

طحت لَجله طيـحة الأوراق في فصل الخِريف *** يوم طاحت جَف ماها وطيّرها الهوا

شاهد أيضًا: لا طاحت الدمعة من عين الصبور اعرف ترى سود الليالي تمادت كلمات

الاستماع شيلة لعنبو من هل دمعه على فرقا وليف

يمكن للراغبين بالاستماع إلى شيلة “لَعنبو من هَل دمْعه على فُرقا وليِف” ذات الكلمات الجزلة في السرد والرائعة في التعبير عن شيم الرجال مباشرةً من صفحة الموقع دون الحاجة إلى تحميلها لأجهزة المستخدمين الخاصة، وذل بمجرّد تفعيل زر إقلاع مشغّل الوسائط التالي:

شاهد أيضًا: كلمات اتحرى العيد اكثر من طفل مكتوبة كاملة

تحميل شيلة لعنبو من هل دمعه على فَرقا وليف mp3

للحصول على نسخة من شيلة “لَعنبو من هَل دمْعه على فُرقا وليِف” بصيغة mp3 عالية الجودة للاحتفاظ بها والاستماع إليها كلما دعت الحاجة إلى ذلك؛ فإنّ ذلك متاحاً بشكلٍ مباشر “من هنا“، حيث تم توفير نسخة منها بأداء المغنّي الشهير محمد منوّر صاحب الصوت الشّجي، وقد تعاون في الأداء الموسيقي مع الملحن والشاعر راشد الحبابي، علماً أنّ هذه الشيلة حصدت عدة جوائز فنّية، وما زالت شعبيتها في ذروتها حتى هذه الأيام.

بهذا يكون الختام لمقال اليوم الذي حمل عنوان لَعنبو من هل دَمعه على فرقا وليـف كلمات، فقد تم افتتاح فقراته بتوفير كلمات هذه الشيلة مكتوبة، كما تم التعرف على القائمين على إنجازها، فضلاً عن توفير رابط التحميل المباشر والمشغل الخاص بالاستماع دون التحميل بحسب الرغبة.

الوسوم